To sign my guestbook, you need to signin first. | |
gugea Guestbook![]() لقد ( قرّر ) ابن نوح عليه السلام ، ألاّ يتغيـّر .. و ( قرّرت ) امرأة فرعون ، أن تتغيـّر .. الأول نشأ تحت رعاية ، أكبر "داعية في التاريخ" والثانية نشأت تحت سقف ، أكبر "طاغية عرفته البشرية" # فمهما كانت الظروف من حولك نعم ... أنت من يقرّر مسآء الخير ![]() ![]() تخطي علي وتقول وشفيك مجروح ؟ ثم تعتذر ، وتقول سامح أمانة ! جرحك مثل مسمار دقـّوه في لوح من ينزعه بيشوف واضح مكانه ![]() ![]() ![]() {Image} {Image} {Image} {Image} {Image} {Image} {Image} {Image} {Image} {Image} ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() قصّة سعيد بن جبير والحجاج كان التابعي الجليل سعيد بن جبير في عهد الحجاج بن يوسف الثقفي ، فوقف في وجهه وتحدّاه وحارب ظلمه حتى قبض عليه ، فجيء به ليُقتل . سأله الحجاج مستهزئاً : ما اسمك ؟ ( وهو يعلم اسمه ) قال : سعيد بن جبير قال الحجّاج : بل أنت شقي بن كسير ( يعكس اسمه ) فرد سعيد : أمّي أعلم باسمي حين أسمتني . فقال الحجّاج غاضباً : شقيت وشقيت أمـّك . فقال سعيد : إنما يشقى من كان من أهل النار / فهل اطلعت على الغيب ؟ فرد الحجاج : لأبدلنك بدنياك ناراً تلظّى ! فقال سعيد : والله لو أعلم أن هذا بيدك لاتخذتك إلهاً يعبد من دون الله. قال الحجاج : ما رأيك فيّ ؟ قال سعيد : ظالم تلقى الله بدماء المسلمين . فقال الحجاج : اختر لنفسك قتله يا سعيد ! فقال سعيد : بل اختر لنفسك أنت ، فما قتلتني بقتلة إلا قتلك الله بها ! فرد الحجاج : لأقتلنـّك قتلة ما قتلتها أحداً قبلك ، ولن اقتلها لأحدٍ بعدك ! فقال سعيد : إذاً تفسد علي دنياي ، وافسد عليك آخرتك ولم يعد يحتمل الحجاج ثباته فنادى بالحرس : جرّوه واقتلوه !! فضحك سعيد ومضى مع قاتله فناداه الحجاج مغتاظاً : مالذي يضحكك ؟ يقول سعيد : أضحك من جرأتك على الله ، وحلم الله عليك !! فاشتد غيظ الحجاج وغضبه كثيراً ونادى بالحرّاس : اذبحوه . فقال سعيد : وجّهوني إلى القبلة ، ثم وضعوا السيف على رقبته ، فقال "وجهت وجهي للذي فطر السماوات والأرض حنيفاً وما أنا من المشركين " فقال الحجاج : غيّروا وجهه عن القبلة فقال سعيد : " ولله المشرق والمغرب فأينما تولّوا وجوهكم فثم وجه الله " فقال الحجاج: كبّوه على وجهه فقال سعيد : " منها خلقناكم وفيها نعيدكم ومنها نخرجكم تارةً أخرى " فنادى الحجاج : اذبحوه ! ما اسرع لسانك بالقرآن يا سعيد بن جبير فقال سعيد : أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله خذها منّي يا حجاج حتى ألقاك بها يوم القيامة . ثم دعا قائلاً : اللهم لا تسلطه على أحدٍ من بعدي . وقتل سعيد ... والعجيب أنه بعد موته صار الحجاج يصرخ كل ليلة : مالي ولسعيد بن جبير ، كلما أردت النوم أخذ برجلي ! وبعد 15 يوماً فقط مات الحجاج ولم يسلّط على أحد من بعد سعيد # رحمك الله يابن جبير أين نحن من ثباتك وقوة حجتك وسلامة أيمانك اللهم أحينا بالقرآن ![]() ياللي سجد وجهي لوجهك ولا زال يجني ثمار السجدة اللي سجدها أنا بوجهك من عنا الوقت لا مال وشر القلوب المبغضات وحسدها ![]() على علوم الغلا ماني بـ متجرّي ،، قلبي لك لحالك وقلبك لي لحالي خل الذي بيني وبينك بـ رقم سرّي ،، مثل ما اسمك رقم سرّي لجوالي مساء الخير ![]() ![]() كم من [ صدفةٍ ] كانت [ مقصداً ] ولم يستوعبوا ! وكم من [ كيف حالك ] كانت [ اشتقت إليك ] ولم يفهموا ! ![]() كل شيء ممكن أن يأتي بالطلب إلا ---> [ الاهتمام ] ! فإن أتى بعد الطلب فلا قيمة له ! | |