لك ياسيدى....إذا مااشتقت إليك تتواثب أفكارى تمتد إلى الأفق خيالاتى وحين اداعبك تذوب حروفى وتنام لغات الدنياإلا لغتى...هل تطمع أن أخطو نحوك أولى خطوات الرحلة؟؟هل تطمع فى تلك الخطوة...هل ترضيك مبادرتى الأولى...لا...لالن أضعف أبدا لن أخطو تلك المحنة فحيائى يمنعنى لكن (حنينى)نحوك يدفعنى من فضلك....زودنى بالضوء الأخضر فأكون لديك زهورآ...وعبيرآ...وطيورآ... (i love u ahmed)